إسرائيل تتقدم نحو خان يونس وصواريخ حماس تبلغ 45 كلم لأول مرة
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
إسرائيل تتقدم نحو خان يونس وصواريخ حماس تبلغ 45 كلم لأول مرة
تقرير يتوقع استمرار الصواريخ لأسابيع وأولمرت يحدد شروط وقف النار
إسرائيل تتقدم نحو خان يونس وصواريخ حماس تبلغ 45 كلم لأول مرة
غزة، القدس المحتلة- وكالات
واصلت إسرائيل هجومها البري بشكل أعمق في مدن قطاع غزة، الثلاثاء 6-1-2009، فتوغلت قواتها لمسافة كيلومتر واحد في مناطق مفتوحة ببلدة عبسان الكبيرة، شرقي مدينة خان يونس، فيما تواصلت الاشتباكات والمعارك العنيفة مع المقاتلين الفلسطينين.
وللمرة الأولى، سقط صاروخ فلسطيني على بُعد 45 كلم من شمال شرق قطاع غزة، في مدينة قطرة (غديرة)، ما أدى إلى إصابة طفل بجروح طفيفة بسبب شظايا زجاج. كما أطلقت 3 صواريخ فلسطينية، الثلاثاء، من القطاع على جنوب إسرائيل، من دون التسبب بأي إصابات.
إطلاق الصواريخ مستمر
وكان تقرير للاستخبارات العسكرية الإسرائيلية توقع أن تكون حركة حماس قادرة على الاستمرار في إطلاق الصورايخ على إسرائيل طيلة أسابيع طويلة. وكتب يوسي بيداتس رئيس قسم البحث في الاستخبارات العسكرية في تقريره أن حماس "تملك ما يكفي من الصواريخ وقذائف الهاون لمواصلة عمليات إطلاق النار في عمق الأراضي الإسرائيلية لمدة أسابيع".
وعرض بيداتس تقريره على لجنة الخارجية والدفاع في الكنيست (البرلمان)، محذراً من أن "حماس ليست بصدد رفع العلم الأبيض وتريد البقاء في السلطة".
شروط إسرائيل
في المقابل، أعلنت إسرائيل عن شرط أساسي لوقف إطلاق النار في غزة، قائلة إنها لن توافق على هدنة الا اذا تضمنت بنودها منع حماس من إعادة تسليح نفسها. وقال مارك ريجيف المتحدث باسم ايهود اولمرت رئيس الوزراء الاسرائيلي "منع حماس من إعادة التسلح هو أساس ضروري لأي اتفاق تهدئة جديد. هذا هو القول الفصل".
وكانت هذه الرسالة التي نقلها اولمرت للرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي أمس الاثنين. ودعا ساركوزي خلال اجتماعات مع الزعماء الاسرائيليين والفلسطينيين الى وقف سريع لإطلاق النار في غزة.
وأوضحت اسرائيل التي يخوض زعماؤها انتخابات برلمانية في 10 من فبراير/شباط، أن الهدف الاول لحملتها في غزة هو تأمين سلامة مواطنيها. اما حماس فتطالب برفع الحصار الذي تفرضه اسرائيل على غزة في اي اتفاق لوقف اطلاق النار.
وصرح مسؤولون إسرائيليون بأنه بدلا من مراقبي وقف إطلاق النار، تريد اسرائيل بعثة دولية على حدود مصر وغزة مهمتها منع حماس من اعادة بناء شبكة أنفاق التهريب.
استمرار العمليات
نقل جندي اسرائيلي مصاب إلى المستشفى
جاء ذلك فيما واصلت إسرائيل قصف القطاع، فاستهدفت إحدى غاراتها محيط مدرسة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الاونروا)، ما أدى إلى مقتل 3 فلسطينيين. وأوضح المتحدث باسم الانروا عدنان أبو حسنة أن المدرسة المستهدفة "تأوي حوالي 450 مواطنا ممن دمر القصف بيوتهم".
واشتد القتال أثناء الليل على مشارف مدينة غزة حيث احتشد السكان داخل منازلهم خوفا. ووصل عدد القتلى الذي سجله مسؤولو القطاع الطبي الفلسطيني الى 564 قتيلا. ومعظم القتلى الذين وصلوا الى المستشفيات في الأيام الاخيرة من المدنيين.
وقال الجيش الاسرائيلي انه قتل 130 مسلحاً فلسطينياً منذ يوم السبت، وهو ما يشير الى أن اجمالي عدد القتلى الفلسطينيين منذ 27 ديسمبر كانون الاول قد يكون قارب 700 قتيل.
واعترف متحدث باسم الجيش الإسرائيلي بمقتل 3 جنود من وحدة جيلاني، إحدى وحدات النخبة في الجيش الإسرائيلي، وجرح 24 آخرين، خلال المعارك العنيفة التي جرت بين المسلحين الفلسطينيين والقوات الإسرائيلية التي كانت تحاول التقدم شمال قطاع غزة مساء الاثنين الثلاثاء.
وقال المتحدث إن الجنود قتلوا "بانفجار قذيفة أطلقتها خطأ دبابة إسرائيلية خلال عملية" في شمال قطاع غزة، مضيفاً أن أحد الجرحى الـ 24 في حالة حرجة، و3 في حال خطر، بينما أصيب الباقون بجروح طفيفة ومتوسطة، ومنهم قائد الوحدة الكولونيل آفي بيليد.
وبينما لم يعط المتحدث الإسرائيلي إيضاحات حول المنطقة التي أصيبت فيها الوحدة، أفاد شهود عيان أن الحادث وقع في حي الشجاعية، الذي طوقته الدبابات الإسرائيلية بشرق مدينة غزة. حادث النيران الصديقة هذا سبب أكبر عدد من الضحايا في صفوف الجيش الاسرائيلي منذ بدأت اسرائيل هجومها على قطاع غزة. وقتل 8 اسرائيليين في الصراع، بينهم 4 مدنيين أصيبوا في هجمات صاروخية فلسطينية.
دعوات دولية لوقف النار
الرئيس الفرنسي طالب بهدنة انسانية
ويأتي التصعيد العسكري رغم المناشدات الدولية لوقف إطلاق النار، وهو ما دعا إليه الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي الذي وصل المنطقة في محاولة للوساطة، داعياً إلى وقف العمليات العسكرية "في أقرب وقت ممكن".
ومن مدينة رام الله بالضفة الغربية، اعتبر ساركوزي أن "الوقت يمضي بسرعة بالنسبة إلى السلام"، مشيراً إلى أنه "يجب أن تصمت المدافع ويجب إقرار هدنة إنسانية". وأضاف أنه سيبلغ زعماء إسرائيل بأن العنف ينبغي أن يتوقف لكنه أدان حماس أيضا بسبب هجماتها على إسرائيل.
في المقابل بدا وزير الخارجية التشيكي كارل شوارزنبرج الذي يرأس بعثة الاتحاد الأوروبي للسلام أكثر تسليما بقتال يستمر طويلا. فقد قال في القدس المحتلة "ليست لدينا خطة محددة لوقف إطلاق النار لأن وقفا لإطلاق النار من هذا النوع ينبغي أن تتوصل إليه الأطراف المعنية".
وفي واشنطن ألقى الرئيس الأمريكي جورج بوش باللائمة على حماس في إثارة العنف، وقال إن أي وقف لإطلاق النار يجب أن يتضمن بنودا لوقف هجمات الصواريخ. وقال "بدلا من الحرص على أهل غزة قررت حماس أن تستخدم غزة في إطلاق صواريخ لقتل إسرائيليين أبرياء".
واعتبرت السعودية أن على المجتمع الدولي بذل المزيد لوقف "الوحشية" الإسرائيلية وألا يتجاهل سجل احتلالها واستيطانها للأراضي الفلسطينية.
إسرائيل تتقدم نحو خان يونس وصواريخ حماس تبلغ 45 كلم لأول مرة
غزة، القدس المحتلة- وكالات
واصلت إسرائيل هجومها البري بشكل أعمق في مدن قطاع غزة، الثلاثاء 6-1-2009، فتوغلت قواتها لمسافة كيلومتر واحد في مناطق مفتوحة ببلدة عبسان الكبيرة، شرقي مدينة خان يونس، فيما تواصلت الاشتباكات والمعارك العنيفة مع المقاتلين الفلسطينين.
وللمرة الأولى، سقط صاروخ فلسطيني على بُعد 45 كلم من شمال شرق قطاع غزة، في مدينة قطرة (غديرة)، ما أدى إلى إصابة طفل بجروح طفيفة بسبب شظايا زجاج. كما أطلقت 3 صواريخ فلسطينية، الثلاثاء، من القطاع على جنوب إسرائيل، من دون التسبب بأي إصابات.
إطلاق الصواريخ مستمر
وكان تقرير للاستخبارات العسكرية الإسرائيلية توقع أن تكون حركة حماس قادرة على الاستمرار في إطلاق الصورايخ على إسرائيل طيلة أسابيع طويلة. وكتب يوسي بيداتس رئيس قسم البحث في الاستخبارات العسكرية في تقريره أن حماس "تملك ما يكفي من الصواريخ وقذائف الهاون لمواصلة عمليات إطلاق النار في عمق الأراضي الإسرائيلية لمدة أسابيع".
وعرض بيداتس تقريره على لجنة الخارجية والدفاع في الكنيست (البرلمان)، محذراً من أن "حماس ليست بصدد رفع العلم الأبيض وتريد البقاء في السلطة".
شروط إسرائيل
في المقابل، أعلنت إسرائيل عن شرط أساسي لوقف إطلاق النار في غزة، قائلة إنها لن توافق على هدنة الا اذا تضمنت بنودها منع حماس من إعادة تسليح نفسها. وقال مارك ريجيف المتحدث باسم ايهود اولمرت رئيس الوزراء الاسرائيلي "منع حماس من إعادة التسلح هو أساس ضروري لأي اتفاق تهدئة جديد. هذا هو القول الفصل".
وكانت هذه الرسالة التي نقلها اولمرت للرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي أمس الاثنين. ودعا ساركوزي خلال اجتماعات مع الزعماء الاسرائيليين والفلسطينيين الى وقف سريع لإطلاق النار في غزة.
وأوضحت اسرائيل التي يخوض زعماؤها انتخابات برلمانية في 10 من فبراير/شباط، أن الهدف الاول لحملتها في غزة هو تأمين سلامة مواطنيها. اما حماس فتطالب برفع الحصار الذي تفرضه اسرائيل على غزة في اي اتفاق لوقف اطلاق النار.
وصرح مسؤولون إسرائيليون بأنه بدلا من مراقبي وقف إطلاق النار، تريد اسرائيل بعثة دولية على حدود مصر وغزة مهمتها منع حماس من اعادة بناء شبكة أنفاق التهريب.
استمرار العمليات
نقل جندي اسرائيلي مصاب إلى المستشفى
جاء ذلك فيما واصلت إسرائيل قصف القطاع، فاستهدفت إحدى غاراتها محيط مدرسة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الاونروا)، ما أدى إلى مقتل 3 فلسطينيين. وأوضح المتحدث باسم الانروا عدنان أبو حسنة أن المدرسة المستهدفة "تأوي حوالي 450 مواطنا ممن دمر القصف بيوتهم".
واشتد القتال أثناء الليل على مشارف مدينة غزة حيث احتشد السكان داخل منازلهم خوفا. ووصل عدد القتلى الذي سجله مسؤولو القطاع الطبي الفلسطيني الى 564 قتيلا. ومعظم القتلى الذين وصلوا الى المستشفيات في الأيام الاخيرة من المدنيين.
وقال الجيش الاسرائيلي انه قتل 130 مسلحاً فلسطينياً منذ يوم السبت، وهو ما يشير الى أن اجمالي عدد القتلى الفلسطينيين منذ 27 ديسمبر كانون الاول قد يكون قارب 700 قتيل.
واعترف متحدث باسم الجيش الإسرائيلي بمقتل 3 جنود من وحدة جيلاني، إحدى وحدات النخبة في الجيش الإسرائيلي، وجرح 24 آخرين، خلال المعارك العنيفة التي جرت بين المسلحين الفلسطينيين والقوات الإسرائيلية التي كانت تحاول التقدم شمال قطاع غزة مساء الاثنين الثلاثاء.
وقال المتحدث إن الجنود قتلوا "بانفجار قذيفة أطلقتها خطأ دبابة إسرائيلية خلال عملية" في شمال قطاع غزة، مضيفاً أن أحد الجرحى الـ 24 في حالة حرجة، و3 في حال خطر، بينما أصيب الباقون بجروح طفيفة ومتوسطة، ومنهم قائد الوحدة الكولونيل آفي بيليد.
وبينما لم يعط المتحدث الإسرائيلي إيضاحات حول المنطقة التي أصيبت فيها الوحدة، أفاد شهود عيان أن الحادث وقع في حي الشجاعية، الذي طوقته الدبابات الإسرائيلية بشرق مدينة غزة. حادث النيران الصديقة هذا سبب أكبر عدد من الضحايا في صفوف الجيش الاسرائيلي منذ بدأت اسرائيل هجومها على قطاع غزة. وقتل 8 اسرائيليين في الصراع، بينهم 4 مدنيين أصيبوا في هجمات صاروخية فلسطينية.
دعوات دولية لوقف النار
الرئيس الفرنسي طالب بهدنة انسانية
ويأتي التصعيد العسكري رغم المناشدات الدولية لوقف إطلاق النار، وهو ما دعا إليه الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي الذي وصل المنطقة في محاولة للوساطة، داعياً إلى وقف العمليات العسكرية "في أقرب وقت ممكن".
ومن مدينة رام الله بالضفة الغربية، اعتبر ساركوزي أن "الوقت يمضي بسرعة بالنسبة إلى السلام"، مشيراً إلى أنه "يجب أن تصمت المدافع ويجب إقرار هدنة إنسانية". وأضاف أنه سيبلغ زعماء إسرائيل بأن العنف ينبغي أن يتوقف لكنه أدان حماس أيضا بسبب هجماتها على إسرائيل.
في المقابل بدا وزير الخارجية التشيكي كارل شوارزنبرج الذي يرأس بعثة الاتحاد الأوروبي للسلام أكثر تسليما بقتال يستمر طويلا. فقد قال في القدس المحتلة "ليست لدينا خطة محددة لوقف إطلاق النار لأن وقفا لإطلاق النار من هذا النوع ينبغي أن تتوصل إليه الأطراف المعنية".
وفي واشنطن ألقى الرئيس الأمريكي جورج بوش باللائمة على حماس في إثارة العنف، وقال إن أي وقف لإطلاق النار يجب أن يتضمن بنودا لوقف هجمات الصواريخ. وقال "بدلا من الحرص على أهل غزة قررت حماس أن تستخدم غزة في إطلاق صواريخ لقتل إسرائيليين أبرياء".
واعتبرت السعودية أن على المجتمع الدولي بذل المزيد لوقف "الوحشية" الإسرائيلية وألا يتجاهل سجل احتلالها واستيطانها للأراضي الفلسطينية.
رد: إسرائيل تتقدم نحو خان يونس وصواريخ حماس تبلغ 45 كلم لأول مرة
اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك ..وانصر مجاهديك عليهم انك قوي مجيد...بارك الله فيك
خديجه- نائب المدير
- عدد الرسائل : 142
تاريخ الميلاد : 14/01/1991
العمر : 33
جامعة : الأغواط
تخصص : 2eme A_Informatique
قسم : LMD
تاريخ التسجيل : 05/08/2008
رد: إسرائيل تتقدم نحو خان يونس وصواريخ حماس تبلغ 45 كلم لأول مرة
بصراحة أسغرب الصمت العربي المريب في حين تحرك دول غربية.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
خديجه- نائب المدير
- عدد الرسائل : 142
تاريخ الميلاد : 14/01/1991
العمر : 33
جامعة : الأغواط
تخصص : 2eme A_Informatique
قسم : LMD
تاريخ التسجيل : 05/08/2008
رد: إسرائيل تتقدم نحو خان يونس وصواريخ حماس تبلغ 45 كلم لأول مرة
اللهم انصر اخواننا في غزة
رايتم كيف كان رد العديد من الدول الغير عربية ازاء العدوان الاسرائيلي شيء غريب حقا .
نجد تركيا في المقدمة بخطاب رئيسها المنحاز تماما لغزة بطلبه وقف اطلاق النار فورا و مسيرات شعبها و الذي يظهر و كانه شعب عربي و في اخر الوقفات التركية ما حدث الامس خلال مباراة في كرة السلة بين فريق تركي و اخر اسرائيلي حيث اجتاح الجمهور الميدان و لو لا تدخل الامن لا قضي على الفريق الاسرائيلي الله اكبر .
نرى كذالك وقفة الرئيس الفنزويلي بقرار طرد السفير الاسرائيلي و قطع العلاقات مع اسرائيل شيء غريب في ظل محافظة بعض الدول العربية على علاقاتها مع اسرائيل .
نرى كذالك تضامن الشعب الارجنتيني و المكسيكي رغم بعدهم و توجهاتهم الدينية .
شيء غريب حقا ان يحدث هذا في ظل صمت الحكام العرب الله اكبر
اللهم اهدي ولاء امرنا و ارحم شهداء غزة يا رب .
رايتم كيف كان رد العديد من الدول الغير عربية ازاء العدوان الاسرائيلي شيء غريب حقا .
نجد تركيا في المقدمة بخطاب رئيسها المنحاز تماما لغزة بطلبه وقف اطلاق النار فورا و مسيرات شعبها و الذي يظهر و كانه شعب عربي و في اخر الوقفات التركية ما حدث الامس خلال مباراة في كرة السلة بين فريق تركي و اخر اسرائيلي حيث اجتاح الجمهور الميدان و لو لا تدخل الامن لا قضي على الفريق الاسرائيلي الله اكبر .
نرى كذالك وقفة الرئيس الفنزويلي بقرار طرد السفير الاسرائيلي و قطع العلاقات مع اسرائيل شيء غريب في ظل محافظة بعض الدول العربية على علاقاتها مع اسرائيل .
نرى كذالك تضامن الشعب الارجنتيني و المكسيكي رغم بعدهم و توجهاتهم الدينية .
شيء غريب حقا ان يحدث هذا في ظل صمت الحكام العرب الله اكبر
اللهم اهدي ولاء امرنا و ارحم شهداء غزة يا رب .
wazaa- مستكشف
- عدد الرسائل : 23
تاريخ الميلاد : 23/01/1988
العمر : 36
جامعة : batna
تخصص : L.M.D
قسم : L.M.D
تاريخ التسجيل : 11/07/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى